صديقة الطفولة
+3
فجر الأمة وتاريخها
طيف احلام
eng.mai
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صديقة الطفولة
هاي قصة كتبتها من سنة تقريباً.زوحبيت انقللكم اياها..
حتى تعطوني فيها رايكم
صديقة الطفولة
غريب ذلك الشاب يجلس وحيداً ..لا يحدث أحد...
مهلاً...انه يمسك بيده وردة ذات لون زهري تجذب اليها الانظار ..اراح عيني لونها..وادخل الصفاء إلى روحي ..ونقلتني إلى عالم من الذكريات الوردية الجميلة..لكني سرعان ما فقت من بحر ذكرياتي هذه..ايقظني صوت همس خفيف..الشاب ذاته يردد مع كل بتلة من بتلات هذه الوردة كلمة..آه ما اقساه ينتف بتلات الوردة واحدة تلو الاخرى ليردد كلمات..وكأنه يلعب مع الحظ..كان يردد:هل ما زالت تحبني؟!...ومع البتلة التي تليها :لا تحبني ...ثم يعود :تحبني...لا تحبني..حتى انتها مع آخر بتلة من بتلات هذه الوردة..فكانت الكلمة:تحبني...ثم ارتسمت على شفتيه ابتسامة عذبة رقيقة ...و احتفظ بآخر بتلة في دفتره...مهلاً..أخذ وردة أخرى ذات لون أحمر خمري...يعيد إلى المرء اجمل ذكريات الحب والرومانسية..واعاد من جديد العملية ذاتها..ولكن هذه المرة أخذ يردد:راضية عني..لا ليست راضية..راضية ..ليست راضية...حتى انتهى مع آخر بتلة بكلمة راضية..وتهلل وجهه حينها فرحاً...وكما فعل في المرة الاولى احتفظ بآخر بتلة في دفتره..ومن جديد مع وردة أخرى..لست اذكر لونها..ولكنه كان يردد:ستشفى ..لا لن تشفى ..ستشفي ..لا لن تشفي...تبادر إلى ذهني أن حبيبته مريضة..ثم انتهى مع اخر بتلة بكلمة ستشفى واحتفظ بها هي الأخرى..ووردة اخرى ..ردد معها..سأعيش معها باقي ايام حياتي ..ام انها ستتركني وحيداً..حتى وصل مع آخر بتلة ..بأنها ستكمل معه باقي أيام حياته..واحتفظ بها هي الأخرى..ثم وردة جديدة ذات لون ابيض..لون الصفاء والنقاء..لا ادري لماذا تبادر إلى ذهني حينها انه لون كفن..ولكن لا ..لا ..وبدأ يردد..سأعانقها اليوم واقبلها ام لا..حتى انتهى مع آخر بتلة انه سيعانقها..وتهلل وجهه فرحاً وسروراً..واحتفظ بالبتلة في دفتره..وهم واقفاً..وانطلق مسرعاً لا ادري إلى أين..استفزني أمره..فأسرعت إليه واستوقفته....فوقع دفتره أرضاً وتناثرت البتلات ..وبدا كأنه محرج مني..فكأنه يعرف أني راقبته وأني أعرف معنى كل بتلة..ثم بدأ يلملم بالبتلات..فدنوت منه اساعده..فاحمر خجلاً..فسألته:من تكون؟
فابتسم وقال:صديقة الطفولة..
منذ متى تعرفها..
اخبرتك انها صديقة الطفولة..
تحبها كثيراً..
إلى ابعد الحدود ..لن تتصور كم أحبها بل وأعشقها..
وهي؟
تبادلني ذات المشاعر بل وأكثر...
يبدو أنها انسانة راقية ذات قلب شفاف..
قلب شفاف وكبير..لم اقابل في حياتي انسانة بصفاتها..
ماذا يميزيها عن غيرها..
..اه ..انها انسانة تمتاز بعقل راجح وقلب كبير..وحكمة ..بسمتها بلسم..وكلمتها عطر..تعاملني كما لم يعاملني أحد من قبل..انا الرجل الامر والناهي كلمتي مطاعة ..تحتوي تهوري..وتسمع شكواي..رسمت معها درب حياتي..ووضحت لي أهم معالم مستقبلي..علمتني كيف افكر..وكيف اناقش..كيف اسامح..وكيف احيى بحب..
....
نظرت في عينيه فوجدت الدمع وقد تزاحم في مقلته..فاعتذرت منه قائلة:فتحت جروح من الماضي اعذرني
لم يجب..لان جهازه المحمول رن بكلمات لأغنية راقية..تقول هذه الكلمات..(بحبا قد مواج البحر والطير وغنياته..)..اسرع في فتحه ثم رد على الهاتف..لحظات..حتى أجهش بالبكاء..وضع وجهه بين كفيه..وبدأ يبكي كما يبكي ابن العام الثاني من عمره..دمرني بكاؤه..فأمسكت بذراعية .."ماذا حدث.."
أجابني وكلماته تمتزج بالالم والمأساة:"ماتت أمي".
(هي ذاتها ..هي ذاتها صديقة الطفولة..حبيبتك..وعشيقتك..التي تحلم بأن تكمل باقي أيام عمرك معها.)...أذهلني..
ولكنه لم يجبني..بل هز راسه ودفعني إلى الوراء..وانطلق يبكي..ودموعه تتسابق في الخروج من عينية وتسير في مجراها على وجنتيه.. كانت تحمل اسمى معاني الحب والرقي والاخلاص..
تمالكت نفسي..ونهضت ..وانا أجر اذياب الخيبة ورائي..ما اتفهني..ظننتها حبيبته..او صديقته..توقعت أن تكون خطيبته..بل زوجته..اه..اه.لقد كبرت..وتقدم بي العمر....وابنائي لا يزوروني إلا في الاعياد..
فدعوت بحرقة..اللهم حنن قلوب ابنائي..واملأ قلوبهم بحبي..كما ملأت قلب ذلك الشاب بحب أمه..
...وفي أمان الله
دعواتكم لي..
اختكم في الله..
حتى تعطوني فيها رايكم
صديقة الطفولة
غريب ذلك الشاب يجلس وحيداً ..لا يحدث أحد...
مهلاً...انه يمسك بيده وردة ذات لون زهري تجذب اليها الانظار ..اراح عيني لونها..وادخل الصفاء إلى روحي ..ونقلتني إلى عالم من الذكريات الوردية الجميلة..لكني سرعان ما فقت من بحر ذكرياتي هذه..ايقظني صوت همس خفيف..الشاب ذاته يردد مع كل بتلة من بتلات هذه الوردة كلمة..آه ما اقساه ينتف بتلات الوردة واحدة تلو الاخرى ليردد كلمات..وكأنه يلعب مع الحظ..كان يردد:هل ما زالت تحبني؟!...ومع البتلة التي تليها :لا تحبني ...ثم يعود :تحبني...لا تحبني..حتى انتها مع آخر بتلة من بتلات هذه الوردة..فكانت الكلمة:تحبني...ثم ارتسمت على شفتيه ابتسامة عذبة رقيقة ...و احتفظ بآخر بتلة في دفتره...مهلاً..أخذ وردة أخرى ذات لون أحمر خمري...يعيد إلى المرء اجمل ذكريات الحب والرومانسية..واعاد من جديد العملية ذاتها..ولكن هذه المرة أخذ يردد:راضية عني..لا ليست راضية..راضية ..ليست راضية...حتى انتهى مع آخر بتلة بكلمة راضية..وتهلل وجهه حينها فرحاً...وكما فعل في المرة الاولى احتفظ بآخر بتلة في دفتره..ومن جديد مع وردة أخرى..لست اذكر لونها..ولكنه كان يردد:ستشفى ..لا لن تشفى ..ستشفي ..لا لن تشفي...تبادر إلى ذهني أن حبيبته مريضة..ثم انتهى مع اخر بتلة بكلمة ستشفى واحتفظ بها هي الأخرى..ووردة اخرى ..ردد معها..سأعيش معها باقي ايام حياتي ..ام انها ستتركني وحيداً..حتى وصل مع آخر بتلة ..بأنها ستكمل معه باقي أيام حياته..واحتفظ بها هي الأخرى..ثم وردة جديدة ذات لون ابيض..لون الصفاء والنقاء..لا ادري لماذا تبادر إلى ذهني حينها انه لون كفن..ولكن لا ..لا ..وبدأ يردد..سأعانقها اليوم واقبلها ام لا..حتى انتهى مع آخر بتلة انه سيعانقها..وتهلل وجهه فرحاً وسروراً..واحتفظ بالبتلة في دفتره..وهم واقفاً..وانطلق مسرعاً لا ادري إلى أين..استفزني أمره..فأسرعت إليه واستوقفته....فوقع دفتره أرضاً وتناثرت البتلات ..وبدا كأنه محرج مني..فكأنه يعرف أني راقبته وأني أعرف معنى كل بتلة..ثم بدأ يلملم بالبتلات..فدنوت منه اساعده..فاحمر خجلاً..فسألته:من تكون؟
فابتسم وقال:صديقة الطفولة..
منذ متى تعرفها..
اخبرتك انها صديقة الطفولة..
تحبها كثيراً..
إلى ابعد الحدود ..لن تتصور كم أحبها بل وأعشقها..
وهي؟
تبادلني ذات المشاعر بل وأكثر...
يبدو أنها انسانة راقية ذات قلب شفاف..
قلب شفاف وكبير..لم اقابل في حياتي انسانة بصفاتها..
ماذا يميزيها عن غيرها..
..اه ..انها انسانة تمتاز بعقل راجح وقلب كبير..وحكمة ..بسمتها بلسم..وكلمتها عطر..تعاملني كما لم يعاملني أحد من قبل..انا الرجل الامر والناهي كلمتي مطاعة ..تحتوي تهوري..وتسمع شكواي..رسمت معها درب حياتي..ووضحت لي أهم معالم مستقبلي..علمتني كيف افكر..وكيف اناقش..كيف اسامح..وكيف احيى بحب..
....
نظرت في عينيه فوجدت الدمع وقد تزاحم في مقلته..فاعتذرت منه قائلة:فتحت جروح من الماضي اعذرني
لم يجب..لان جهازه المحمول رن بكلمات لأغنية راقية..تقول هذه الكلمات..(بحبا قد مواج البحر والطير وغنياته..)..اسرع في فتحه ثم رد على الهاتف..لحظات..حتى أجهش بالبكاء..وضع وجهه بين كفيه..وبدأ يبكي كما يبكي ابن العام الثاني من عمره..دمرني بكاؤه..فأمسكت بذراعية .."ماذا حدث.."
أجابني وكلماته تمتزج بالالم والمأساة:"ماتت أمي".
(هي ذاتها ..هي ذاتها صديقة الطفولة..حبيبتك..وعشيقتك..التي تحلم بأن تكمل باقي أيام عمرك معها.)...أذهلني..
ولكنه لم يجبني..بل هز راسه ودفعني إلى الوراء..وانطلق يبكي..ودموعه تتسابق في الخروج من عينية وتسير في مجراها على وجنتيه.. كانت تحمل اسمى معاني الحب والرقي والاخلاص..
تمالكت نفسي..ونهضت ..وانا أجر اذياب الخيبة ورائي..ما اتفهني..ظننتها حبيبته..او صديقته..توقعت أن تكون خطيبته..بل زوجته..اه..اه.لقد كبرت..وتقدم بي العمر....وابنائي لا يزوروني إلا في الاعياد..
فدعوت بحرقة..اللهم حنن قلوب ابنائي..واملأ قلوبهم بحبي..كما ملأت قلب ذلك الشاب بحب أمه..
...وفي أمان الله
دعواتكم لي..
اختكم في الله..
eng.mai- ***قلب لامع جديد***
- عدد الرسائل : 11
تاريخ التسجيل : 30/01/2008
رد: صديقة الطفولة
eng.mai كتب:هاي قصة كتبتها من سنة تقريباً.زوحبيت انقللكم اياها..
حتى تعطوني فيها رايكم
صديقة الطفولة
غريب ذلك الشاب يجلس وحيداً ..لا يحدث أحد...
مهلاً...انه يمسك بيده وردة ذات لون زهري تجذب اليها الانظار ..اراح عيني لونها..وادخل الصفاء إلى روحي ..ونقلتني إلى عالم من الذكريات الوردية الجميلة..لكني سرعان ما فقت من بحر ذكرياتي هذه..ايقظني صوت همس خفيف..الشاب ذاته يردد مع كل بتلة من بتلات هذه الوردة كلمة..آه ما اقساه ينتف بتلات الوردة واحدة تلو الاخرى ليردد كلمات..وكأنه يلعب مع الحظ..كان يردد:هل ما زالت تحبني؟!...ومع البتلة التي تليها :لا تحبني ...ثم يعود :تحبني...لا تحبني..حتى انتها مع آخر بتلة من بتلات هذه الوردة..فكانت الكلمة:تحبني...ثم ارتسمت على شفتيه ابتسامة عذبة رقيقة ...و احتفظ بآخر بتلة في دفتره...مهلاً..أخذ وردة أخرى ذات لون أحمر خمري...يعيد إلى المرء اجمل ذكريات الحب والرومانسية..واعاد من جديد العملية ذاتها..ولكن هذه المرة أخذ يردد:راضية عني..لا ليست راضية..راضية ..ليست راضية...حتى انتهى مع آخر بتلة بكلمة راضية..وتهلل وجهه حينها فرحاً...وكما فعل في المرة الاولى احتفظ بآخر بتلة في دفتره..ومن جديد مع وردة أخرى..لست اذكر لونها..ولكنه كان يردد:ستشفى ..لا لن تشفى ..ستشفي ..لا لن تشفي...تبادر إلى ذهني أن حبيبته مريضة..ثم انتهى مع اخر بتلة بكلمة ستشفى واحتفظ بها هي الأخرى..ووردة اخرى ..ردد معها..سأعيش معها باقي ايام حياتي ..ام انها ستتركني وحيداً..حتى وصل مع آخر بتلة ..بأنها ستكمل معه باقي أيام حياته..واحتفظ بها هي الأخرى..ثم وردة جديدة ذات لون ابيض..لون الصفاء والنقاء..لا ادري لماذا تبادر إلى ذهني حينها انه لون كفن..ولكن لا ..لا ..وبدأ يردد..سأعانقها اليوم واقبلها ام لا..حتى انتهى مع آخر بتلة انه سيعانقها..وتهلل وجهه فرحاً وسروراً..واحتفظ بالبتلة في دفتره..وهم واقفاً..وانطلق مسرعاً لا ادري إلى أين..استفزني أمره..فأسرعت إليه واستوقفته....فوقع دفتره أرضاً وتناثرت البتلات ..وبدا كأنه محرج مني..فكأنه يعرف أني راقبته وأني أعرف معنى كل بتلة..ثم بدأ يلملم بالبتلات..فدنوت منه اساعده..فاحمر خجلاً..فسألته:من تكون؟
فابتسم وقال:صديقة الطفولة..
منذ متى تعرفها..
اخبرتك انها صديقة الطفولة..
تحبها كثيراً..
إلى ابعد الحدود ..لن تتصور كم أحبها بل وأعشقها..
وهي؟
تبادلني ذات المشاعر بل وأكثر...
يبدو أنها انسانة راقية ذات قلب شفاف..
قلب شفاف وكبير..لم اقابل في حياتي انسانة بصفاتها..
ماذا يميزيها عن غيرها..
..اه ..انها انسانة تمتاز بعقل راجح وقلب كبير..وحكمة ..بسمتها بلسم..وكلمتها عطر..تعاملني كما لم يعاملني أحد من قبل..انا الرجل الامر والناهي كلمتي مطاعة ..تحتوي تهوري..وتسمع شكواي..رسمت معها درب حياتي..ووضحت لي أهم معالم مستقبلي..علمتني كيف افكر..وكيف اناقش..كيف اسامح..وكيف احيى بحب..
....
نظرت في عينيه فوجدت الدمع وقد تزاحم في مقلته..فاعتذرت منه قائلة:فتحت جروح من الماضي اعذرني
لم يجب..لان جهازه المحمول رن بكلمات لأغنية راقية..تقول هذه الكلمات..(بحبا قد مواج البحر والطير وغنياته..)..اسرع في فتحه ثم رد على الهاتف..لحظات..حتى أجهش بالبكاء..وضع وجهه بين كفيه..وبدأ يبكي كما يبكي ابن العام الثاني من عمره..دمرني بكاؤه..فأمسكت بذراعية .."ماذا حدث.."
أجابني وكلماته تمتزج بالالم والمأساة:"ماتت أمي".
(هي ذاتها ..هي ذاتها صديقة الطفولة..حبيبتك..وعشيقتك..التي تحلم بأن تكمل باقي أيام عمرك معها.)...أذهلني..
ولكنه لم يجبني..بل هز راسه ودفعني إلى الوراء..وانطلق يبكي..ودموعه تتسابق في الخروج من عينية وتسير في مجراها على وجنتيه.. كانت تحمل اسمى معاني الحب والرقي والاخلاص..
تمالكت نفسي..ونهضت ..وانا أجر اذياب الخيبة ورائي..ما اتفهني..ظننتها حبيبته..او صديقته..توقعت أن تكون خطيبته..بل زوجته..اه..اه.لقد كبرت..وتقدم بي العمر....وابنائي لا يزوروني إلا في الاعياد..
فدعوت بحرقة..اللهم حنن قلوب ابنائي..واملأ قلوبهم بحبي..كما ملأت قلب ذلك الشاب بحب أمه..
...وفي أمان الله
دعواتكم لي..
اختكم في الله..
واااااااااااو ، اختي eng .maiالقصة كتير حلوة ، هي دليل على رضا الوالدين ..
والصراحة هي الكتابة حلوة ..
طيف احلام- ***قلب لامع متقدم***
- عدد الرسائل : 77
العمر : 37
الموقع : والله لو عندي لكتبت
العمل/الترفيه : طالبة علم بدرس بجامعة الاردنية الهاشمية
المزاج : بدي اعيش احلى حياتي وانا رااااااااااايقة
تاريخ التسجيل : 23/12/2007
رد: صديقة الطفولة
شكرا اختي eng .maiعلى الموضوع الرائع لانو قصتك روعة ، بدنا كمان اختي ..
تسلمي حبيبتي
تسلمي حبيبتي
رد: صديقة الطفولة
الله يجزيكي كل خير على مروركsweet meso كتب:شكرا اختي eng .maiعلى الموضوع الرائع لانو قصتك روعة ، بدنا كمان اختي ..
تسلمي حبيبتي
eng.mai- ***قلب لامع جديد***
- عدد الرسائل : 11
تاريخ التسجيل : 30/01/2008
رد: صديقة الطفولة
شكرا اختي eng.maiعلى القصة الرائعة قرأت قصصك على المنتدى حلوة كتير..
لؤلؤة مكنونة- ***قلب لامع جديد***
- عدد الرسائل : 11
تاريخ التسجيل : 13/02/2008
رد: صديقة الطفولة
شكرا على القصة اختي
حناني لفلسطين- ***قلب لامع فعال***
- عدد الرسائل : 30
تاريخ التسجيل : 07/02/2008
رد: صديقة الطفولة
شكرااا كتير على القصة الحلوة
بوركت جهودك
بوركت جهودك
بحلم بهمة الامة- ***قلب لامع جديد***
- عدد الرسائل : 11
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 27/02/2008
رد: صديقة الطفولة
راااااائعة
قصة بجد رائعة
سلمت يمناك يا اختي
قصة تحمل عبرة وعاطفة كبيرتان جدا
تقبلي تحياتي
قصة بجد رائعة
سلمت يمناك يا اختي
قصة تحمل عبرة وعاطفة كبيرتان جدا
تقبلي تحياتي
ameera- ***قلب لامع ذهبي***
- عدد الرسائل : 253
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : مرووووقة
تاريخ التسجيل : 08/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى