سأحكي لكم الحكاية
صفحة 1 من اصل 1
سأحكي لكم الحكاية
سأحكي جكاية عزتنا ..
حكاية ارتوها الاجداد..
ونامت بين البحار ..
حكاية اشخاص تراقصو عندما عرفوا ان النصر انشودة ..
تتناغم كلماتها ..
هم خمسة او ما يقاربو سبعة ...
وكلبهم سادسهم او ثامنهم ...
في عصر تنوعت فيه الفواحش والفجور ...
ورمو الكرامة في القمامة ..
معلنين عن ركود الحق النهائي ..
قد ايقظ في تراقص كلماتي من ظن ان النصر قادم كمعجزة ..
ولكن للأسف ..
اقول لهم وبكلي امل في تحريك احلامهم..
"زمن المعجزات انتهى "
وصلاح الدين مات وحفر بين التراب ...
هاؤلاء الفتية ...
ليسوا ابطال ..
بل هم اشخاص عرفوا ان الحق والعدل ما زال موجود..
اجتمعوا تحت شجرة في يوم عصى فيه الكاهن ..
وتراقصن فيه العذاري على مسرح من النذالة والوقاحة ..
وعرفو ان الحق يجب ان يظهر وهم من يعرفو الحقيقة ..
تمسكوا الايمان في قلبهم ..
وسارو بخطوت واثقة ..
لإصلاح العالم وهم فتية صغار ..
حركوا جذور الناس من حولهم ...
وعرف الكون انهم على صواب ..
فصنعوا من خيوط العنكبوت طريق للنجاح ..
وساروا على نهج الابطال ..
فعرف امرهم ..
وفضحكت حكايتهم ..
فثار الكون بقصتهم ...
وعزم الاشرار على القتال..
على اخفاء الحق السياب...
فسكن الخوف قلوب الابطال..
واخذوا كهف قديم تغبر مع الازمان مأوى لهم من شر العدوان..
ونامو فيه قرون وسنين ..
وهم يتقلبون والكون يتقلب حاله مع تقلبهم...
وسجل اسمهم بسجل الابطال...
على لوح كبير عظيم غير حال الكون...
اسماء سبعةة فتية او خمسة وكلبهم ثامنهم ..
الله اعلم بعددهم..
فبعد مر القرون استيقظوا على فجر الحرية والايمان والحق...
فوجدوا نفسهم في عالم لم يألفو فيه الجبان..
عالم استولى الايمان عليه ..
وماتو اكرام لهم ..
ورواه القران لنا ..
انها قصة فتية ابطال تعلمنا من العزة والشهامة ..
هذه هي حكاية الابطال..
اللذين بذلوا احلامهم وحياتهم وارواحهم وما يملكون في سبيل ان يظهر الحق يوم من الايام..
وليكسروا قاعدة الظلم الموجود...
ظلم انسان لأنسان ..
او سأرى يوما هذا
او ابطال يعيدون تاريخ العزة القديمة ..
وانتهت الحكاية ..
والأمر عائد على ظهور الابطال
حكاية ارتوها الاجداد..
ونامت بين البحار ..
حكاية اشخاص تراقصو عندما عرفوا ان النصر انشودة ..
تتناغم كلماتها ..
هم خمسة او ما يقاربو سبعة ...
وكلبهم سادسهم او ثامنهم ...
في عصر تنوعت فيه الفواحش والفجور ...
ورمو الكرامة في القمامة ..
معلنين عن ركود الحق النهائي ..
قد ايقظ في تراقص كلماتي من ظن ان النصر قادم كمعجزة ..
ولكن للأسف ..
اقول لهم وبكلي امل في تحريك احلامهم..
"زمن المعجزات انتهى "
وصلاح الدين مات وحفر بين التراب ...
هاؤلاء الفتية ...
ليسوا ابطال ..
بل هم اشخاص عرفوا ان الحق والعدل ما زال موجود..
اجتمعوا تحت شجرة في يوم عصى فيه الكاهن ..
وتراقصن فيه العذاري على مسرح من النذالة والوقاحة ..
وعرفو ان الحق يجب ان يظهر وهم من يعرفو الحقيقة ..
تمسكوا الايمان في قلبهم ..
وسارو بخطوت واثقة ..
لإصلاح العالم وهم فتية صغار ..
حركوا جذور الناس من حولهم ...
وعرف الكون انهم على صواب ..
فصنعوا من خيوط العنكبوت طريق للنجاح ..
وساروا على نهج الابطال ..
فعرف امرهم ..
وفضحكت حكايتهم ..
فثار الكون بقصتهم ...
وعزم الاشرار على القتال..
على اخفاء الحق السياب...
فسكن الخوف قلوب الابطال..
واخذوا كهف قديم تغبر مع الازمان مأوى لهم من شر العدوان..
ونامو فيه قرون وسنين ..
وهم يتقلبون والكون يتقلب حاله مع تقلبهم...
وسجل اسمهم بسجل الابطال...
على لوح كبير عظيم غير حال الكون...
اسماء سبعةة فتية او خمسة وكلبهم ثامنهم ..
الله اعلم بعددهم..
فبعد مر القرون استيقظوا على فجر الحرية والايمان والحق...
فوجدوا نفسهم في عالم لم يألفو فيه الجبان..
عالم استولى الايمان عليه ..
وماتو اكرام لهم ..
ورواه القران لنا ..
انها قصة فتية ابطال تعلمنا من العزة والشهامة ..
هذه هي حكاية الابطال..
اللذين بذلوا احلامهم وحياتهم وارواحهم وما يملكون في سبيل ان يظهر الحق يوم من الايام..
وليكسروا قاعدة الظلم الموجود...
ظلم انسان لأنسان ..
او سأرى يوما هذا
او ابطال يعيدون تاريخ العزة القديمة ..
وانتهت الحكاية ..
والأمر عائد على ظهور الابطال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى